راویان حدیث علی منی و انا من علی
راويان حديث از علماي عامه
اين حديث شريف را جماعت بسياري از علماي اهل سنت در کتب خود نقل کردهاند؛ از قبيل:
1 - زبيدي.[1] .
2 - ابن تيميه.[2] .
3 - نووي.[3] .
4 - ابن اثير.[4] .
5 - صبّان.[5] .
6 - ابن درويش حوت.[6] .
7 - ابن حجر.[7] .
8 - ابن شجري.[8] .
9 - ابن کثير.[9] .
10 - ذهبي.[10] .
11 - سيوطي.[11] .
12 - خطيب بغدادي.[12] .
13 - ابونعيم.[13] .
14 - ابن عساکر.[14] .
15 - طبري.[15] .
16 - ذهبي.[16] .
17 - سبط بن جوزي.[17] .
18 - قرطبي.[18] .
19 - ذهبي.[19] .
20 - ابن بدران.[20] .
21 - ابن دبيع شيباني.[21] .
22 - ابن اثير.[22] .
23 - سيوطي.[23] .
24 - ابونعيم اصفهاني.[24] .
25 - نسائي.[25] .
26 - سيوطي.[26] .
27 - محبّ طبري.[27] .
28 - نابلسي.[28] .
29 - زمخشري.[29] .
30 - ابن قيّم جوزيّه.[30] .
31 - الباني.[31] .
32 - عصامي.[32] .
33 - ابن ماجه.[33] .
34 - بيهقي.[34] .
35 - ابن ابي عاصم.[35] .
36 - حلبي.[36] .
37 - ابن ابي الحديد.[37] .
38 - بغوي.[38] .
39 - نهباني.[39] .
40 - احوذي.[40] .
41 - رزقاني.[41] .
42 - ابن حبّان.[42] .
43 - مسلم بن حجاج.[43] .
44 - محمد بن اسماعيل بخاري.[44] .
45 - ترمذي.[45] .
46 - ابن حجر هيتمي.[46] .
47 - ابن ابي حاتم.[47] .
48 - قاضي عيني.[48] .
49 - حمويني.[49] .
50 - ابن عدي.[50] .
51 - گنجي شافعي.[51] .
52 - متقي هندي.[52] .
53 - مناوي.[53] .
54 - هيثمي.[54] .
55 - نهباني.[55] .
56 - حاکم نيشابوري.[56] .
57 - احمد بن حنبل.[57] .
58 - طيالسي.[58] .
59 - خطيب تبريزي.[59] .
60 - ابن ابي شيبه.[60] .
61 - عبدالرزاق.[61] .
62 - ابن طلحه شافعي.[62] .
63 - طبراني.[63] .
64 - فسوي.[64] .
65 - عراقي.[65] .
66 - سخاوي.[66] .
67 - خوارزمي.[67] .
68 - ابن مغازلي.[68] .
69 - ابن تيميه.[69] .
70 - زرندي.[70] .
71 - قندوزي حنفي.[71] .
[1] اتحاف السادة المتقين، ج 6، ص 566.
[2] احاديث القصاص، ص 4.
[3] الأذکار، ص 246.
[4] اسد الغاية، ج 4، ص 27، ترجمه امام عليعليه السلام.
[5] اسعاف الراغبين در حاشيه نور الابصار، ص 154.
[6] اسني المطالب، ص 137.
[7] الاصابة، ج 2، ص 503.
[8] الامالي الخميسية، ج 1، ص 134.
[9] البداية والنهاية، ج 4، ص 235.
[10] تاريخ الاسلام، ج 2، ص 195.
[11] تاريخ الخلفاء، ص 169.
[12] تاريخ بغداد، ج 4، ص 140.
[13] تاريخ اصفهان، ج 1، ص 235.
[14] تاريخ دمشق، ترجمه امام عليعليه السلام، ج 1، ص 123.
[15] تاريخ الامم و الملوک، ج 2، ص 514.
[16] تذکرة الحفّاظ، ج 2، ص 38.
[17] تذکرة الخواص، ص 42.
[18] الجامع لأحکام القرآن، ج 13، ص 60 و ج 15، ص 215.
[19] حاشيه مستدرک حاکم، ج 3، ص 100و110و111و120.
[20] تهذيب تاريخ دمشق، ج 4، ص 211و230.
[21] تيسير الوصول، ج 2، ص 124.
[22] جامع الأصول، ج 9، ص 471.
[23] الجامع الصغير.
[24] حلية الأولياء، ج 6، ص 294.
[25] خصائص اميرالمؤمنينعليه السلام، ص 19و20و33.
[26] درّ المنثور، ج 6، ص 75.
[27] ذخائر العقبي، ص 68؛ الرياض النضرة، ج 2، ص 172.
[28] ذخائر المواريث، ج 1، ص 186.
[29] ربيع الابرار، ج 1، ص 833.
[30] زاد المعاد، در حاشيه المواهب اللدنية، ج 4، ص 261.
[31] سلسلة الأحاديث الصحيحة، ج 3، ص 178.
[32] سمط النجوم العوالي، ج 2، ص 483.
[33] سنن ابن ماجه، ج 1، ص 57و119.
[34] السنن الکبري، ج 4، ص 21 و ج 8، ص 5و6.
[35] السنة، ج 2، ص 564و598.
[36] السيرة الحلبية، ج 3، ص 66.
[37] شرح نهج البلاغة، ج 2، ص 236و561.
[38] شرح السنة، ج 14، ص 140.
[39] الشرف المؤبّد، ص 58.
[40] شرح سنن ترمذي، ج 13، ص 164 و 169.
[41] شرح المواهب اللدنيّة»، ج 3، ص 70.
[42] صحيح ابن حبّان، حديث 2203و2269.
[43] صحيح مسلم، فضائل صحابه، حديث 131.
[44] صحيح بخاري، ج 3، ص 242 و ج 4، ص 18.
[45] صحيح ترمذي، ج 5، ص 10، باب مناقب عليعليه السلام.
[46] الصواعق المحرقة، ص 73.
[47] علل الحديث، رقم 1013.
[48] عمدة القاري، ج 16، ص 214.
[49] فرائد السمطين، ج 1، ص 56و57.
[50] الکامل، ج 2، ص 569و848.
[51] کفاية الطالب، ص 274، باب 67.
[52] کنز العمال، ح 3288و32883و32938.
[53] کنوز الحقايقص 41و98.
[54] مجمع الزوائد، ج 6، ص 114و122 و ج 9، ص 127.
[55] الفتح الکبير، ج 2، ص 243 و ج 3، ص 88.
[56] المستدرک علي الصحيحين، ج 3، ص 100و111و120.
[57] المسند، ج 1، ص 98و108و115و162 و ج 4، ص 145.
[58] مسند طيالسي، ص 111، ح 829.
[59] مشکاة المصابيح.
[60] المصنف، ج 12، ص 79.
[61] المصنّف، ح 20394.
[62] مطالب السؤول، ص 18.
[63] المعجم الکبير، ج 1، ص 297 و ج 4، ص 19و20 و ج 18، ص 129.
[64] المعرفة و التاريخ، ج 1، ص 282.
[65] المغني عن حمل الأسفار، ج 2، ص 300.
[66] المقاصد الحسنة، ص 98.
[67] مقتل الحسينعليه السلام، ج 1، ص 36.
[68] المناقب، ص 221.
[69] منهاج السنة، ج 3، ص 7.
[70] نظم درر السمطين، ص 79.
[71] ينابيع المودة، ص 54و180و185.